في الثاني من يوليو/تموز عام 2025 تصدّرت ليجندري بيرفيوم ماليزيا المشهد في بث مباشر مميّز استضافته Trip.com الصين، بالتعاون مع هيئة السياحة الماليزيّة، وعُرضَ عبر منصة شياوهونگشو (Rednote Xiaohongshu) الشهيرة. جاءت هذه المبادرة ضمن حملة واسعة تهدف إلى تعزيز الحماس والاستعداد لعام Visit Malaysia 2026: Truly Asia، وهو العام السياحيّ المرتقب الّذي تحتفل فيه ماليزيا بثقافتها وتراثها ومعالمها السياحية أمام العالم.
الترويج للهدايا الثقافيّة الماليزيّة للمسافرين الصينيّين
صُمّم البثّ المباشر لإلهام المسافرين الصينيّين وتشجيعهم على استكشاف الثقافة النابضة بالحياة والمأكولات والتجارب الفريدة الّتي تقدّمها ماليزيا.
عطر الأوركيد: هديّة تحمل قصّة
لجعل المناسبة أكثر تميزًا، قامت هيئة السياحة الماليزيّة بتوزيع عطر الأوركيد الأكثر مبيعًا من ليجندري على عددٍ من المشاهدين المحظوظين في البثّ المباشر. وقد حاز هذا العطر على الاهتمام ليس فقط بسبب رائحته، بل أيضًا بسبب قصّته. فبنفحاتٍ مستوحاة من أزهار ماليزيا الاستوائيّة، يُعد أكثر من مجرّد عطر، بل هو ارتباطٌ حسيّ وثقافيّ مع روح البلاد وجمالها الطبيعي وتراثها العريق.
وللمشاركة في السحب الخاصّ بالهدايا، دُعي المشاهدون إلى الانضمام للمسابقة عبر كتابة شعار هيئة السياحة الماليزيّة في التعليقات.
"تعال إلى ماليزيا الآن، لا حاجة لانتظار العطلات!"
( 马上来大马，不用等放假！)
كان هذا الشعار تجسيدًا للرسالة الأساسيّة للحملة: فماليزيا ليست وجهة موسميّة أو مرتبطة بالأعياد فقط، بل هي جنّة سياحيّة متاحة على مدار العام، مليئة بالسحر الاستوائيّ، والشعب الودود، والتجارب التي لا تُنسى.
ليجندري بيرفيوم ماليزيا : تذكار لا بد من اقتنائه
يُعرف عطر ليجندري، ماليزيا، على نطاق واسع بين السائحين القادمين من الصين وكوريا وإندونيسيا، وقد أصبح يجذب اهتمام المسافرين من تايلاند واليابان والهند وتايوان وأستراليا والولايات المتّحدة والمملكة المتّحدة وغيرها. ومع توفره في نقاط بيع رئيسيّة في مراكز السفر مثل مطار كوالالمپور الدوليّ الأوّل، ومطار كوالالمپور الدوليّ الثاني، ومجمع پاڤيليون كوالالمپور، ومتجر آي سيتان في مركز كوالالمپور التجاريّ، ومنتجع مرتفعات گنتنگ، ومدينة ملاكا، وجميع فروع متجر ساسا، أصبح من السهل على الزائرين اقتناء قطعة عطرية جميلة تحمل عبق ماليزيا إلى منازلهم.
بناء روابط عابرة للحدود من خلال العطر
لم يكن هذا البث المباشر مجرّد حملة ترويجيّة، بل كان تبادلًا ثقافيًّا ذا معنى. فقد جمع بين الجمهور من مختلف الدول عبر العطور، وسرد القصص، وحماس السفر المشترك. وتشعر ليجندري بيرفوم، ماليزيا، بالفخر لكونها جزءًا من هذا الاحتفال الدوليّ بالتراث والضيافة.